موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية
مهارات القائد الناجح: 10xgc5d
موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية
مهارات القائد الناجح: 10xgc5d
موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية

مدرستى عنوانها التفوق التميز الابــداع شعارها معا. . نرسم حروف النجاح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعلن ادارة المدرسة عن بدء العمل بمواعيد الدراسة الجديدة ابتداء من يوم الاحد الموافق 17/10/2011
معا . . نرسم حروف النجاح
مهارات القائد الناجح: 2nqcdo4 مهارات القائد الناجح: 2nqcdo4 مهارات القائد الناجح: 2nqcdo4

 

 مهارات القائد الناجح:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ayda

ayda


دعاء : سبحان الله العظيم عدد ما كان وعددماسيكون وعدد الحركات والسكون
المهنة : مهارات القائد الناجح: Profes10
مهارات القائد الناجح: Female31
نقاط : 7991
تاريخ التسجيل : 26/03/2009

مهارات القائد الناجح: Empty
مُساهمةموضوع: مهارات القائد الناجح:   مهارات القائد الناجح: I_icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 9:42 am




مهارات القائد الناجح:





مهارات القائد الناجح:
القيادة بوصفها مهمة إدارية، والقيادة قبل ذلك بوصفها مهمة إنسانية ذات سمات ومزايا خاصة، مما تناوله الباحثون طويلا في تخصصات متعددة، وما ذلك إلا لأهميتها سواء على مستوى الدراسات النفسية أو الإدارية.
ولو حاولنا أن نقترب من هذا المصطلح لمعرفة كنهه وسبر أبعاده فإننا نبحث في تعريفها لغة ومن ثم اصطلاحا.

القيادة لغة:
قال ابن منظور: القَوْدُ : نقيض السَّوق، يقود الدابة من أمامها، ويسوقها من خلفها، فالقود من أمام والسوق من خلف والاسم من ذلك كله القِيادَة .

تعريف القيادة اصطلاحا:
يرى وارن بينيس (warran bennis) وهو من أشهر أساتذة الإدارة في أمريكا صدر له خلال الثلاثين عاماً ما لا يقل عن عشرين كتاباً، ساهم بشكل ملحوظ في تطور الإدارة المعاصرة ومعظم كتبه يتم تدريسها في أغلب كليات الإدارة وعلى مستوى الدراسات العليا.يركز في كتاباته على التغيير التنظيمي وديناميكية النظم والتطوير التنظيمي والقيادة،ظهر له مع أدجر شيان عدد من الكتب التي لاقت استحساناً كبيراً في مجال القيادة وكتابه الصادر عام 1986م بعنوان((القيادة)) بتأليف مشترك مع بيرت نانوس(Burt Nanus) من الكتب التي صنفت بأعلى مبيعات خلال الثمانينيات والذي فيه حدد نتائج بحثه على(90) رئيساً تنفيذياً لأكبر(200) شركة عالمية.
يبتدئ كتابه بفذلكة ينتقد فيها عالمنا المعاصر والجهل المتفشي في موضوع القيادة، بأنها على كل لسان وكل من تقابله يدعي أنه يعرف معناها وتوفرها إلا أنهم مع ذلك كله ينادون بضرورتها والحاجة الماسة لها.
ويرى أن الغموض والتضارب في عدم وضوح الصورة لكل من يريد أن يتعلم القيادة سببه كثرة الكتابات التي لا تحدد إطار القيادة وكيف يمكن أن نوصلها إلى المدير ليصبح قائداً. ويحدد المشكلة بأن هنالك ما لا يقل عن 350 تعريفاً للقيادة وآلاف البحوث خلال السبعين عاماً منذ بدء تطور علم الإدارة إلا أننا لم نصل إلى ما يمكن من خلاله تحديد القادة من غيرهم أو تحديد القيادة الفعالة من الغير فعالة.
ويرى أن معظم هذه التعاريف والبحوث لا تتفق مع بعضها البعض وتنطلق من محاباة للكاتب مما أوصلنا إلى مرحلة الارتباك بعدم التمكن من تفسير محتواها ونسقها. فالبعض كان يرى أنه تتحقق للبعض منذ الولادة ولايمكن تعلمها وكان لنظرية الرجل العظيم دوراً في بداية النمو النظري إلا أنها فشلت لاحقاً كغيرها مثل نظرية السمات والظروف. وينهي مقدمته بقوله: إن القيادة أصبحت كالحب الكل يعترف أنها موجودة ،إلا أن هنالك صعوبة في تعريفها.

وإذا كان تحديد تعريف للقيادة من الصعوبة بمكان كما سبق ذكره، لتعدد التعاريف وكثرتها من جهة وللجدل الدائر في تعريف هذا المصطلح من جهة أخرى ، فانه لابد على الأقل أن نصطفي ونختار أقرب هذه التعاريف على الأقل من وجهة نظر الباحث .

في دراسة هيث وزملاؤه عام 1979 م ، عرفوا القيادة بأنها :
نشاط وفعالية تحتوي على التأثير على سلوك الآخرين كأفراد وجماعات نحو انجاز وتحقيق الأهداف المرغوبة.
إذن القيادة إنجاز وتأثير في المقودين نحو تحقيق الأهداف المرغوبة والمنشودة ، وفي تصوري أن الإنجاز بعد إداري والتأثير بعد نفسي وهذا سر القيادة وتميزها.
يتميز القائد الناجح بامتلاكه مهارات أساسية تصل به إلى الإنجاز بل وأحياناُ إلى الأعجاز ولعل لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فهو القائد الملهم والقدوة الكبرى لسائر أفراد الأمة والقادة منهم على وجه الخصوص.
وسيرته صلى الله عليه وسلم أنموذج يحتذى وأمثولة تمتثل لكل من أراد أن يتدرب على القيادة المثلى.



ومن الأهمية بمكان أن نوجز فيما يلي المهارات الأساسية للقائد وهي:
1) القدرة على التخطيط.
2) إجادة التعامل مع الآخرين.
3) مهارة الحوار وإدارة النقاش.
4) القدرة على إدارة الوقت.
5) تشكيل وإدارة الفريق الجماعي.
6) إدارة الاجتماعات.
7) حل المشكلات واتخاذ القرارات.
وقديما قالت العرب: يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق.

لذا سوف نعرض إلى هذه المهارات عرضاً سريعاً مجملاً كيما تكون إشارات لمن يريد التوسع في هذه المواضيع نظرياً.
وأما من الناحية العملية فيكفي للقائد فكرة صغيرة لتصبح عملاً كبيراً.
أولا
: القدرة على التخطيط :
هناك مقولة تقول: إن كل دقيقة نبذلها من وقتنا للتخطيط توفر أربع ساعات عند التنفيذ وما ذلك إلا لأهمية التخطيط على مستوى الأفراد والشركات والدول بل حتى على مستوى الأمم والحضارات.
مفهوم التخطيط:
التخطيط هو أحد وظائف الإدارة الرئيسية إضافة إلى التنظيم والتوجيه والرقابة.
ويمكن تعريفه بأنه وضع مجموعة من الافتراضات حول الوضع في المستقبل ثم وضع خطة تبين الأهداف المطلوب الوصول إليها خلال فترة محددة مع تقدير الاحتياجات المادية والبشرية لتحقيق هذه الأهداف بفاعلية.
وعليه تكون عناصر التخطيط هي:
هدف يُسعى إلى تحقيقه وسيلة تحقيق الهدف
معيار ضبط جودة تحقيق الهدف.

فوائد التخطيط:
لو لم يكن من فوائد التخطيط إلا الاستعداد للطوارئ لكفى، لذا يقال :إن لم تقس قبل الغوص لم ينفعك القياس بعد الغرق.
والشاعر العربي يقول:
وأحزم الناس من لو مات من ظمئ ٍ
لا يقرب الورد حتى يعرف الصدرا.
هذا فضلاً عن الفوائد الأخرى مثل:
- رفع الكفاءة للعاملين بتحديد الوظائف والمسؤوليات.
- القدرة على التنظيم للموارد والإمكانيات بوضعها في المكان الصحيح.
- الإحساس بروح الفريق والمشاركة بين العاملين.
- المساعدة على النمو والتطور للأفراد وللفريق وغيرها من الفوائد.



معوقات التخطيط:
لعل أبرز معوقات التخطيط لدينا على مستوى الأفراد والشركات هو الجهل بأهمية التخطيط والحاجة إليه هذا الجهل يجعلنا ندعي أننا نسير بالبركة وكأن التخطيط ينافي البركة.
إن الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم قد تمثل التخطيط في أجلى صوره فهو قد خطط بكل دقة لهجرته من مكة إلى المدينة وأدار عملية الهجرة بكل إتقان فتأملوا....
ولو حاولنا أن نحدد معوقات التخطيط بشكل دقيق لوجدنا المعوقات التالية:
- الخوف من الإخفاق والفشل.
- عدم وجود الوقت الكافي للتخطيط.
- الحاجة إلى موارد مالية ومادية لوضع الخطط ومن ثم تنفيذها.
- التعود على عدم التخطيط فهم يقولون: إنا وجدنا آباءنا على أمة....
- الخوف من تبعات التخطيط بالتكليف بأعمال جديدة مما يستدعي مقاومة التغيير.
خطوات عملية التخطيط:
1) تحديد الرؤية:
وهي الصورة الشاملة المستقبلية التي نريد الحصول عليها في المستقبل، ولابد أن تكون واضحة وملهمة للفرد إن كانت فردية وللجماعة إن كانت جماعية.
2) وضع الرسالة:
والرسالة جملة تعبيرية تصاغ كلماتها بدقة وعناية تحدد ما نريد أن تكون على المدى البعيد.
وهي تتضمن الهوية للفرد أو المؤسسة والتعريف بالأغراض المنشودة والوسائل التي تحقق هذه الأغراض.
3) وضع الأهداف:
وهي الأمور التي نسعى لتحقيقها على المدى البعيد.
ويراعى عند وضع الأهداف ما يلي:
- صياغة الهدف بصيغة الفعل تحقيق، إنهاء، تبديل.
- تكتب بعبارة إيجابية تدل على ما يفترض فعله لا ما يفترض تركه.
- الدقة والاختصار دون إطالة أو إطناب.
- أن تكون الأهداف وفق القدرات والإمكانات.
- إن كان الهدف للمجموعة فلا بد من اشتراك الجميع في صياغة الهدف.
- تحديد الإطار الزمني لتحقيق هذا الهدف.
4) الأهداف الإجرائية:
ويراد بها الخطوات العملية لتحقيق كل هدف من الأهداف المحددة آنفاً ويراعى في الخطة ما يراعى عند وضع الأهداف من حيث الصياغة والإطار الزمني الخ..
5) تقويم الخطة ومراجعتها:
بعد الانتهاء من وضع الخطة والبدء في تنفيذها لابد أن يكون هناك مواجهة وتقويم لتنفيذ هذه الخطة وتكون هذه المراجعة إما أسبوعية أو شهرية أو غير ذلك بحسب الحاجة والاحتياج.
ثانياُ: إجادة التعامل مع الآخرين "مهارات الاتصال":
يمثل الاتصال دورا هاما ورئيسا في حياة الإنسان وعلاقاته الاجتماعية وسير مؤسساته. وفي إدارة الهيئات يمثل الاتصال عاملا حاسما لتحقيق النجاح حتى أن البعض يبالغ بالقول إن الإدارة ما هي إلا مجموعة من الاتصالات. ويستند هذا الرأي إلى نتائج الأبحاث التي أثبتت أن المدير يقضي 80% من وقته في العمل بالاتصال.
فهو يستمع ويتحدث ويقرأ ويكتب المذكرات والتقارير.وفي بحث آخر كانت النتيجة كما يلي:
20% من وقت المدير أو الرئيس تنفق في اتصالات خارجية خاصة بالعمل.
30% اتصالات بالمرؤوسين والمنفذين.
40%اتصالات بالمستوى الإداري الأعلى.
10% تنفق في أداء أعمال فنية.
ولكن ما هو الاتصال؟
• الاتصال له مفهوم ضيق أو مادي وهو يعني وسائل الاتصال المادية(التليفونات، الرسائل، البرقيات....إلخ) وله مفهوم أوسع وأشمل ويقصد بذلك:
- نقل وتبادل المعلومات التي على أساسها يتوحد الفكر، وتتفق المفاهيم، وتتخذ القرارات.
- أو هو تبادل الحقائق أو الأفكار أو الآراء أو المشاعر من خلال عمليات الإرسال والاستقبال.
ونستنتج من ذلك أن الاتصال له عناصر هي:
- مرسل.
- يقدم مثيرا أو منبها (أو رسالة).
- إلى شخص (مرسل إليه) بحيث يدرك معناها المطلوب.
- بهدف التأثير في سلوكه والحصول على استجابة.
وهكذا فأن للاتصال أهمية كبيرة فهو وسيلة رئيسة:
- لتوجيه سلوك الأفراد اتجاه الأهداف المرغوبة.
- توفر البيانات والمعلومات وتنقلها إلى مركز اتخاذ القرار.
- تقرب بين الأفكار والمفاهيم للعاملين وتوحد أنماط العمل.
- تنقل أفكار العاملين إلى مراكز اتخاذ القرارات.

ويرى البعض أن نموذج الاتصال البسيط ذا الاتجاه الواحد يتكون من ست خطوات هي:
1- تكوين الفكرة لدى المرسل.
2- تحويل الفكرة إلى رموز.
3- نقل الرسالة خلال قناة اتصال.
4- استلام الرسالة.
5- تفسير الرموز وتحويلها إلى رسالة مرة أخرى.
6- القيام بعمل أو تصرف ما(السلوك).
فيما يلي بعض الأمثلة على نموذج الاتصال ذي الاتجاه الواحد:
• الرسائل البريدية.
• الفاكسات.
• البريد الإلكتروني.
• التقارير المكتوبة.
• البروشورات والنشرات.
والنموذج البسيط إذا أضيف إليه رد فعل أو إجابة على تساؤلات كما هو الحال في المحادثات الشفوية أو التليفونية فإننا نكون بصدد (نموذج الاتصال المزدوج).
ويمكن تصور عملية الاتصال في الخطوات الآتية:
1- التفكير من جانب المرسل قبل بدأ الحديث وتقديم الرسالة(المنبه).
2- تنظيم الفكرة في رسالة عبارة عن مجموعة من الرموز التي تأخذ عادة شكل كلمات مكتوبة أو شفوية أو تعبيرية على النحو الذي سنوضحه فيما بعد.
3- نقل الرموز أو الرسالة. وهنا يجب أن يختار المرسل القناة المناسبة والتوقيت الجيد كما يجب أن يحرر قناة الاتصال من العوائق أو التداخل حتى يتجنب أي تحريف أو إنقاص في الرسالة.
4- استقبال الرموز أو الرسالة من المستقبل.
5- فك الرموز. وهنا يحاول المستقبل تفهم الرموز واستيعابها وإدراك معناها وما تحويه من مضامين حتى يحصل على المعنى الذي قصده المرسل. ويعتمد الأمر هنا على ما إذا كانت معاني الرموز متفق عليها من طرفي العلاقة أو متعارف عليها، إذ إنه غير مستبعد عدم تطابق المعنى لدى طرفي الاتصال.
6- وإذا تفهم المستقبل الرموز وأدرك المعنى يأتي دور الاستجابة، والتي بدورها تتأثر بمكونات شخصية المستقبل كما سنوضحه فيما بعد.
7- عملية استرجاع المعلومات التي تعني محاولة المرسل الحصول على ردود فعل، أو إعادة لمضمون الرسالة من المستقبل حتى يتأكد من أن الرسالة قد وصلته على الوجه الصحيح.
الطرق الرئيسة للاتصال:

الاتصال الكتابي

 يسهل الرجوع إليه لتحديد المسؤوليات.
 يوثق المعلومات للاستفادة منها في المستقبل.
 يضمن نقل بعض المعلومات والأجوبة لعدد كبير من العاملين.
مثل
 التقارير- المذكرات.
 المنشورات- الشكاوى.
 اللوحات البيانية.
 وسائل الإيضاح البصرية.
 جريدة العمال والجرائد الحائطية.


الاتصال اللفظي

 يقوي روح التعاون والصداقة.
 يزيل التوتر والضغوط نتيجة إخراج ما في الصدور.
 يشجع على تبادل الأسئلة ولذلك فهو فعال في تقريب المفاهيم.
 يسرع عملية تبادل الأفكار والمعلومات والآراء فهو يوفر الوقت والجهد.

مثل
 المقابلات الشخصية.
 المكالمات التليفونية.
 اللجان والاجتماعات والمؤتمرات.
 المحاضرات.

الاتصال البدني

 يوضح ردود الفعل العكسية.
 مؤثر في الروح المعنوية للموظفين حيث إن الأفعال تتحدث بصوت أعلى من الكلمات.
 له أثره البالغ لدى الموظفين ذوي الكفاءات والثقافة العالية.



مثل
 الإيماءات.
 حركات الوجه.
 السكوت- الغضب والانفعال.
 السلام باليد.
 الابتسامة.
عوامل تزيد من فاعلية الاتصالات:
1- الثقة في مصدر الرسالة.
2- المعرفة والوعي الكامل لقيمة المعلومات والبيانات.
3- لغة مفهومة وانتقاء العبارات الواضحة.
4- اختيار الوقت المناسب لتوجيه الرسالة حتى لا تكون المعلومات عديمة الفائدة.
5- استخدام المؤثرات الدالة التي تعكس حقيقة المعنى والمفهوم المطلوب(نبرات الصوت، اختيار الكلمات، حركات الوجه).
6- جذب الانتباه الكامل.
7- التحدث بطريقة مشوقة وتجنب الإسهاب الزائد أو الإيجاز الشديد.
8- ضرب الأمثلة واستخدام وسائل الإيضاح البصرية(أو السمعية أو الرسوم التوضيحية أو النماذج والبيانات).
9- عدم التسرع في اتخاذ القرارات أو تكوين رأي إلا بعد تلقي الرسالة كاملة.
10- اختيار المكان المناسب لإبلاغ المعلومات.
11- تنظيم الأفكار قبل عرضها.
12- الإنصات جيدا.
المهارات السلوكية التسع في الاتصال الشخصي الفعال:

1- اتصال فعال بالعين"أن تنظر بصدق وثبات إلى الشخص الآخر".
2- وضعية جديدة..."أن تقف منتصبًا وتتحرك حركة طبيعية وسهلة".
3- إشارات طبيعية..."أن تكون مستريحاً وطبيعياً عندما تتكلم".
4- اللبس الملائم والمظهر..."أن تلبس، وتتزين وتظهر بمظهر ملائم للبيئة التي أنت فيها".
5- الصوت والنبرة الصوتية..."أن تستعمل صوتك بكفاءة كآلة رنانة ثرية".
6- استعمال فعال للغة والوقفات..."أن تستعمل لغة ملائمة وواضحة مصحوبة بالوقفات الطبيعية المخططة والمدروسة مع البعد عن الكلمات والأصوات غير المفهومة".
7- مشاركة فعالة من طرف المتلقيّ..."أن تحافظ على الاهتمام والتأثير النشيط والمشاركة مع كل شخص تتواصل معه".
8- استعمال فعال للدعابة..."أن تستعمل روح الدعابة لإيجاد رابط بينك وبين مستمعيك".
9- كن ذاتك الطبيعية..."أن تبتعد عن الافتعال وتكون صادقا مع نفسك وطبيعيًا".






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مهارات القائد الناجح:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 3- مهارات الاتصال الفعال
» مهارات الاتصال والتواصل
» مهارات الاتصال والتواصل
» مهارات الاتصال والتواصل
» 2-مهارات الاتصا والتواصل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية :: وحــــــدة التدريـــــــــب والتقويــــــــــم :: دورات تدريبية داخلية-
انتقل الى: