موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية
تاريخ الاسلام فى مصر 10xgc5d
موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية
تاريخ الاسلام فى مصر 10xgc5d
موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية

مدرستى عنوانها التفوق التميز الابــداع شعارها معا. . نرسم حروف النجاح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعلن ادارة المدرسة عن بدء العمل بمواعيد الدراسة الجديدة ابتداء من يوم الاحد الموافق 17/10/2011
معا . . نرسم حروف النجاح
تاريخ الاسلام فى مصر 2nqcdo4 تاريخ الاسلام فى مصر 2nqcdo4 تاريخ الاسلام فى مصر 2nqcdo4

 

 تاريخ الاسلام فى مصر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ayda

ayda


دعاء : سبحان الله العظيم عدد ما كان وعددماسيكون وعدد الحركات والسكون
المهنة : تاريخ الاسلام فى مصر Profes10
تاريخ الاسلام فى مصر Female31
نقاط : 7991
تاريخ التسجيل : 26/03/2009

تاريخ الاسلام فى مصر Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ الاسلام فى مصر   تاريخ الاسلام فى مصر I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 07, 2009 3:56 pm

تاريخ الاسلام فى مصر Icon1 تاريخ الإسلام في مصر
تاريخ الإسلام في مصر


كانت مصر تابعة للدولة الرومانية، وبعد انقسامها تبعت الإمبراطورية البيزنطية الشرقية، وانتصر عليها الفُرس فدخلوا مصر.
وعند انتهاء المسلمين من فتح الشام كان قائد الروم قد هرب إلى مصر قُبيل فتح المسلمين لبيت المقدس، وبدأ يحشد جنود الروم لقتال المسلمين، فرأى عمرو بن العاص رضي الله عنه أن على المسلمين أن يُوقِعوا بالروم قبل أن يستفحل أمرهم، فحاصر حصن بابليون، واستطاع الزبير بن العوام رضي الله عنه أن يدخل الحصن، فعقد المقوقس معاهدة مع المسلمين على الرغم من دخولهم مصر عَنْوة، وبمقتضى هذه المعاهدة دخل كثير من المصريين في دين الله.
عانى الشعب المصري من الظلم والاضطهاد؛ لذا رحّب بالمسلمين، وأعاد المصريون بناء الكنائس التي خرَّبها الفرس أثناء احتلالهم لمصر، وأرسل عمرو بن العاص رضي الله عنه قوةً إلى الصعيد والفيوم ودمياط وتِنِّيس، ثم سار إلى الغرب ففتح برقة وصالح أهلها، وأرسل عقبة بن نافع ففتح زويلة، واتجه نحو بلاد النوبة ففتحها.
فظلَّت مصر تابعة للخلافة الإسلامية، حتى خرجت مصر عنها تحت مسمى الدولة الطولونية، ثم الإخشيدية، ثم العبيدية (الفاطمية)، فالأيوبية، فدولة المماليك، ثم خضعت للخلافة العثمانية حتى خروجها مرة أخرى على يد محمد علي باشا في القرن التاسع عشر الميلادي.
شيَّد عمرو بن العاص الفسطاط وجامعه، وعُرف بتاج الجوامع، وبالجامع العتيق، وفي عهد الخليفة عثمان بن عفان تم تجهيز أسطول ضخم، واستطاع المسلمون أن يحطموا السيادة البيزنطية في البحر المتوسط؛ إذ قَدِم أسطول لغزو الإسكندرية، فخرج الأسطول المصري لصدهم، وبعث معاوية بن أبي سفيان أسطوله، وتقابل الأسطولان مع الأسطول البيزنطي في معركة ذات الصواري؛ وكان القتال عنيفًا بين الطرفين، إذ ربطوا السفن الإسلامية بالسفن البيزنطية، ثم اتخذوا من السفن ميادين قتال، وبذلك حقق المسلمون أول انتصار بحري في الإسلام.
وفي عصر الولاة اهتم حكام مصر بكافة شئونها، ثم أصبحت مصر إمارة عثمانية، ثم احتلتها إنجلترا، وفي مطلع القرن العشرين ظهرت مجموعة من القوى السياسية، حاملة جذوة النهضة للأمة المصرية -وإن كانت تحت الاحتلال الإنجليزي- فكان الحزب الوطني.
أما فترات التدهور والاضطرابات فكانت الفتنة في عهد عثمان بن عفان، وفي نهاية عصر الدولة الطولونية، ثم العبيديون يحوِّلون مصر لدولة شيعية، وبعد صلاح الدين البيت الأيوبي في صراع، وأخذت دولة المماليك الجراكسة تمر بحالة ضعف شديد في بدايات القرن العاشر الهجري؛ ثم فترة الضعف في عهد الدولة العثمانية.



الفتح الإسلامي لمصر
أصبحت مصر ولاية رومانية تابعة مباشرة للدولة الرومانية منذ عام 31 ق.م، حين استولى الرومان عليها وقضوا على حكم البطالسة فيها، واتخذها الإمبراطور أغسطس قيصر مخزنًا يُمِدّ روما بحاجتها من الغلال.
وقد اتصف الحكم الروماني بالتعسف، فظلَّت مصر تحت الحكم الروماني ما يزيد على أربعة قرون، وبعد انقسام الإمبراطورية الرومانية عام 395م، أضحت مصر تابعة لسيادة الإمبراطورية البيزنطية الشرقية؛ ولأن مصر كانت تحت الحكم المركزي البيزنطي، فإنها كانت تتأثر تأثرًا مباشرًا بما كان يحدث في البلاط البيزنطي من صراعات ومؤامرات، وكانت هزيمة الإمبراطورية البيزنطية من الفُرس في آسيا الوسطى والبلقان سببًا من الأسباب المباشرة لدخول الفرس مصر، وسقوط الإسكندرية عام 619م.
بدأت الفتوحات الإسلامية في عهد الصِّدِّيق رضي الله عنه، واستمرت في عهد الفاروق رضي الله عنه؛ فعندما فرغ المسلمون من فتوح الشام، وانتهى عمرو بن العاص من فتح فلسطين، طلب من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب أن يسير إلى مصر للفتح، وقد استطاع عمرو إقناع عمر بن الخطاب بفتح مصر، في لقاء الرجلين سنة ثماني عشرة من الهجرة بالجَابية، وكان عمر بن الخطاب حَرِيًّا بالاقتناع، حتى لا تكون أرض الشام معرّضة لخطر مهاجمتها من الروم شمالاً، وجنوبًا من مصر عن طريق سيناء البريّ، وغربًا من بحر الروم، وبخاصة أن (أرطبون) قائد الروم في فلسطين، قد هرب من فلسطين ولحق بمصر قُبيل فتح المسلمين لبيت المقدس، وقد اصطحب معه جيشًا من جيوش الروم، وكان يحشد جنود الروم في مصر لقتال المسلمين في حالة محاولتهم فتح مصر، أو يحاول استعادة فلسطين، إن استطاع إلى ذلك سبيلاً، فرأى عمرو بن العاص أن على المسلمين ألاَّ يضيِّعوا الوقت سُدًى دون مسوِّغ، وأن يُوقِعوا بالأرطبون وقوات الروم قبل أن يستفحل أمرهم، وقد أيّده الفاروق عمر بن الخطاب، المعروف بتفكيره الحصيف المتميّز، ثم أمدَّه بالزبير بن العوام، ومعه بُسر بن أبي أرطاة، وخارجة بن حذافة، وعمير بن وهب الجمحي، فاتجه عمرو إلى حصن بابليون وضيَّق عليه الخناق بضعة أشهر، وعندما طال وقت القتال، أرسل المقوقس برسالة إلى عمرو يتهدده فيها ويتوعده؛ إذ الروم مؤيدون للمقوقس، وهم قوة معه على قوته في مواجهة عمرو ومَن معه، لكن عمرو بن العاص أرسل للمقوقس قائلاً: "ليس بيني وبينكم إلا إحدى ثلاث خصال، إمّا أن دخلتم في الإسلام فكنتم إخواننا، وكان لكم ما لنا، وإن أبيتم فأعطيتم الجزية عن يدٍ وأنتم صاغرون، وإما أن جاهدناكم بالصبر والقتال، حتى يحكم الله بيننا وهو أحكم الحاكمين"


ابن العاص يجسد سماحة الإسلام
بعد أن تبين للمقوقس عجز البيزنطيين عن الوقوف ضد المسلمين، وافق على عقد الصلح بشرط موافقة الإمبراطور عليه، ومع رفض الإمبراطور البيزنطي للصلح مع المسلمين، وحثه المقوقس على محاربتهم، هاجم المسلمون الحصن بالمجانيق، واستطاع الزبير بن العوام t أن يدخل الحصن ببسالة فائقة منه، وتبعه المسلمون عام 20هـ/ 641م، فاضطر المقوقس إلى عقد معاهدة مع عمرو بن العاص ، وبمقتضى هذه المعاهدة دخل كثير من المصريين في دين الله، ومن بقي منهم على دينه كان يدفع الجزية التي أقرها الصلح.
كان من الممكن لعمرو أن يرفض الصلح؛ لأنَّ المسلمين قد دخلوا الحصن عَنْوة، ومن ثَمَّ فأرض مصر من حق المسلمين الفاتحين، ولكن المسلمين لم يكونوا يومًا ساعين إلى مغانم دنيوية، ولا إلى رغبة في التملك على حساب توصيل دعوة الإسلام إلى الناس برفق؛ لذا آثر المسلمون أن يعتبروا فتح مصر صلحًا، لتبقى من حق أهلها.

فرحة مصرية بالفاتح الإسلامي
لم يكن الشعب المصري -في ذلك الوقت- محبًّا للرومان؛ لذا فإنَّ الحقائق التاريخية تؤكد ترحيب المصريين بالمسلمين، ومساعدتهم في أثناء فتحهم لمصر، كما تؤكد أيضًا رحمة المسلمين وعدلهم مع أهل مصر، وحماية حرياتهم وعقائدهم؛ فبنيامين بطريرك الكنيسة القبطية، قد فرَّ من الروم لبغضهم مذهبه، وبطشهم به وبسائر المسيحيين، وعندما سمع عمرو بن العاص بقصته كتب إليه أمانًا، فعاد بعد غيبة طويلة إلى كرسيه في الإسكندرية، وبالغ عمرو في الحفاوة به، والتسامح معه، ومنحه الحرية ليشرف على الكنائس، وفي ولاية عمرو بن العاص أعاد بنيامين بناء الكنائس التي خرَّبها الفرس أثناء احتلالهم لمصر.
أرسل عمرو بن العاص قوةً إلى الصعيد بإمرة عبد الله بن سعد بن أبي سرح بناءً على أوامر الخليفة ففتحها، وكان الوالي عليها، كما أرسل خارجة بن حُذافة إلى الفيوم ففتحها وصالح أهلها، وأرسل عمير بن وهب الجمحي إلى دمياط وتِنِّيس وما حولهما؛ فصالح أهل تلك الجهات، ثم سار عمرو بن العاص إلى الغرب، ففتح برقة وصالح أهلها، وأرسل عقبة بن نافع ففتح زويلة، واتجه نحو بلاد النوبة ففتحها.
lol! lol! lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
atef

atef


المهنة : تاريخ الاسلام فى مصر Collec10
تاريخ الاسلام فى مصر Female31
نقاط : 2873
تاريخ التسجيل : 26/07/2009

تاريخ الاسلام فى مصر Empty
مُساهمةموضوع: تابع: تاريخ الاسلام فى مصر 00000رد 000   تاريخ الاسلام فى مصر I_icon_minitimeالسبت أغسطس 29, 2009 10:50 pm

تاريخ الاسلام فى مصر 70433925تاريخ الاسلام فى مصر 0ae737fb5ebd4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ الاسلام فى مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع مدرسة سيدي جمال الإبتدائية :: المنتديــــــــــــات التعليميـــــــــــــة :: الدراسات الاجتماعية-
انتقل الى: